قصة رعب مريم والبيت المتنقل.
في هذه المر سوف نقدم لكم قصة من مجموعة قصص رعب التي يبحث عنها الجميع، وهذه القصة تتحدث عن قصة مريم وعائلتها الذين قرار أذهب في عطلة شتاء...فدخل المنزل المظلم.
في إحدى الأيام قررت عائلة مريم الخروج في رحلة من أجل قضى عطلة شتاء في أحد الجبال المجاور للمدينة، وأثناء رحلتهم في طريق بدأة تظهر لهم أشياء غريب كأنا الأشجار تتحرك من مكنها...ولكن لا أحد من العائلة مريم أهتما بهذا الأمر.
وفي طريق توقفت سيارة بدون سبب معروف في الغابة المظلم بين لأجبال ولأشجار وبعد عن المدينة فقررت العائلة ذهب قرب الغابة من أجل البحث على فندق أو ما شبه...
وأثناء بحتهم عن الفندق ظهر لهم بيت على شكل حذاء بيت مخيف ومظلم ووسط الغابة وليس فيه أحد وتحاط به لأشجار العملاقة...فقرروا أدخل إلى البيت فد قو الباب فلم يجبهم أحد فوجدوا الباب مفتوح فذ خل إلى المنزل وكان شكله غريب من دخل وعن باقي المنزل الموجود في تلك المدينة، وكان يبذوا المنزل غير طبيعي فلم يكون لذيهم حل.
سوى الجلس في ذلك المنزل حتى صباح...وأثناء وطاعهم أمتعتهم في المنزل سامعو صوت غراب كانا هناك شخص آخر معهم في المنزل وبعد قليل من سماع صوت قفل الباب بسرعة دون أن يغلقه أحد وفتحت الأرض المنزل على شكل حفر فوقعت فيها عائلة مريم .
وكانت مريم جالس في الفوق وبعد سماعه صوت أنجدا نزلت من الغرف فوجدات عائلتها تطلب نجده...فقرارات مريم الخروج في ذلك الليل المظلم والبرد إلى الغابة من أجل طالب المساعد، وأثناء بحثها عن من يسعدها وجدت رجال كبير في سن.
فطلبة منه المساعد وأخبرتها عن ذلك المنزل فقال لها: لا لا لتتعب نفسك فأن ذلك المنزل من يدخل اليه لا يخرج، وأن ذلك المنزل ليس له مكان محددا فهوا يتنقل من مكان إلى آخر.
فرجعت مريم إلى ذلك المكان فلم تجادي المنزل في مكانه وبقية مريم تبحث عن المنزل في تلك الغابة حتى صباح...فوجدته في رأس الجبل، فدخلت إلى البيت فلم تجد أحد وظلت تتجول في المنزل بحثا عن عائلتها ولكن دون جدو.
وبعد قليل سامعة نفس صوت الذي سامعته من قبل فقال لها: لقد كانت لذيك فرصت للهروب ولكنك رجعت إلي رغم أن أخبرك أرجل أن من يدخل هذا البيت لا يغادر ولكن أنت لم تسمعي...وبعد ذلك إختفت مريم وعائلتها في الغابة المظلم ولم يعد لهم أثر.
تعليقات
إرسال تعليق